لما قرأت تدوينة ضياء النهاردة
خلي فكرة الأشتياق نفسها بكل اللي فيها تسيطر عليا
الأشتياق مش بس حبيب وحبيبته
الأشتياق اللي وصلني و حسيته و دايماً بحسه
بيبقي لكل حاجة حواليا كانت موجودة وراحت
الأشتياق لـ لحظات أنت عارف إنها مش هتكرر تاني
ولو أتكررت مش هتبقي بنفس الجمال والروح
أشتياق لأشخاص كانوا في حياتك ومابقوش موجودين لأسباب كتير
وارد أنت نفسك ماتكنش تعرفها
أشتياق لمشاعر معينه
حنان..حب..سعادة..أمومة.. وغيرها كتير
أشتياق لمشاعر حسيت بيها في يوم وبعدين راحت من جواك
أشتياق لمشاعر عمرك ما حسيتها في يوم بس نفسك اوي تحس بيها
الأشتياق فكرة و أحساس مزروع جوانا
لما بيجي موقف عشان يظهره تلاقيه فجأه بقي مالي حياتك
ولما بتحاول تخبيه بتحس كأن في شوكه جواك عماله تغرز في قلبك أكتر و أكتر
لحد ما تجبرك إنك تبوح وتقول واحشني كذا... واحشني فلان...
عشان ده الأحساس اللي مهما خبيته عن الناس
هتفضل عايش وحاسس بيه
2 التعليقات:
"الإشتياق لـ لحظات أنت عارف إنها مش هتكرر تاني
ولو أتكررت مش هتبقي بنفس الجمال والروح"
تدوينة جميلة قوي يا دينا.. إحساسك فيها واصل قوي..
ومبسوط إن تدوينتي المتواضعة دفعتك لكتابة تدوينة جميلة قوي كدا
بالتوفيق دايما
سعيدة إن إحساسها وصلك كده يا ضياء
وتدوينتك اللي جميلة عشان اديتني الطاقة اكتب من خلالها
ربنا يوفقك يارب أنت كمان :)
إرسال تعليق